سينما

أقيم حفل مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة أول من أمس، بحضور الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان الوطني للتراث والثقافة، وعدد من الضيوف الذين حضروا هذه المناسبة. وشهد الحفل عرض الأوبريت الوطني، الذي تفاعل معه الحضور، وحمل عنوان

قال الفنان ماجد المهندس إنه تأثر كثيرا بمطربي الفن السابق، وهم الذين كانوا يقدمون الفن الأصيل، وإن أكثر تأثره جاء من خلال عمالقة الأغنية العراقية والعربية، وكان يبهره الفنان محمد عبد الوهاب، مستغربا كيف يستطيع الغناء بهذا التكنيك العالي؛ حيث يقول: «كنت أعشق الفنان الكبير ناظم الغزالي والفنان الريفي

متى بهدى متى برتاح من أيام الشقى وتنزاح مواويل العنا متى برتاح أنا مدري ومتى بيجي صباح الناس ويلقاني أنا همي تبلاني بعد ما رحتي يا يمه تلك هي القصيدة التي كتبها الشاعر السعودي علي عسيري والتي ستكون نقطة انطلاقة المسلسل الدرامي الخليجي «وجع الانتصار» للمخرج السعودي عامر الحمود، وهو العمل الذي ذاق المرارة

حتى الآن لم يعرض فيلم «المسافر» الذي أنتجته وزارة الثقافة المصرية ولعب بطولته عمر الشريف. ظل الفيلم على مدى عام ونصف داخل العلب لا يفرج عنه إلى دور العرض. هل تقاعس الدولة عن عرض الفيلم له علاقة وطيدة بأن مخرج الفيلم أحمد ماهر كان أحد الأصوات التي أيدت محمد البرادعي كمرشح محتمل لرئاسة الجمهورية فقرروا

المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية في «قابل للنقاش» * يناقش برنامج «قابل للنقاش» في حلقته الثامنة مع الإعلامية نوفر رمول عفلي الموقف في اليمن بعد طرح مجلس التعاون لدول الخليج العربية مبادرة للوساطة بين الرئيس علي عبد الله صالح والمطالبين برحيله فورا ومن دون شروط، وهي المبادرة التي تدعو إلى أن يعلن

استطاعت المحافظة على لقب «نجمة مصر في الغناء» لتقديمها للون غير سائد تجاريا، ولكنه له مكانته وله جمهوره الخاص؛ فهي مصرة على تقديم هذا اللون، ولم تنس دورها كمواطنة مصرية في 25 يناير فقدمت أغنية للثورة عبرت بها عما بداخلها بعنوان «يناير».. أنغام تحدثت إلى «الشرق الأوسط» وهي التي لا تفضل الحديث كثيرا أو

على الرغم من أن سيدني لوميت المخرج الراحل قبل أيام قليلة حقق الكثير من الأفلام الجيدة التي حملها رسالات اجتماعية ومواقف صبت في موضوع مواجهة الفرد مع أخلاقياته ومبادئه أو مأزقه حيال الغالبية والفكر السائد، فإنه أنجز أيضا عددا لا بأس به من الأفلام الركيكة خصوصا في التسعينات والعقد الأول من هذا القرن،